الاحـد 26 ربيـع الاول 1433 هـ 19 فبراير 2012 العدد 12136







فضاءات

«إسلامانيا» في فرنسا لصد خطر الـ«إسلاموفوبيا»
تحتفل فرنسا هذه السنة بالحضارة العربية - الإسلامية على طريقتها. ليس فقط بأن «متحف اللوفر» سيدشن فرعه الجديد الخاص بالفنون الإسلامية، ولكن «معهد العالم العربي» أيضا يستعد لافتتاح متحف يلقي الضوء على أهم الفنون العربية وخاصة العصرية. خطوات لا تقل أهمية يتخذها مركز «جورج بومبيدو» لاقتناء أعمال لفنانين
«كثير من الحب».. عرض بريطاني يجول دولا عربية ساخنة
على أنغام موسيقى «آندي بينك» العريقة، مختلطة بإيقاع طقطقة لوحة مفاتيح الكومبيوتر، وصوت بدء التواصل على برنامج «سكيب» الشهير، يؤدي ستة من الشبان عرضهم الراقص البديع «كثير من الحب»، في عدة بلدان عربية، كان فاتحتها لبنان، في 13 و14 من الشهر الحالي على خشبة «مسرح بابل»، ثم في تونس يومي 18 و19، لتكتمل
شهاب غانم: تراجعت دول «المركز» العربية عن دعم الثقافة فنهضت بها دول الخليج
على مدى أكثر من خمسين عاما، اشتغل الشاعر والمترجم الإماراتي المعروف الدكتور شهاب غانم بترجمة الشعر والنصوص النثرية العربية للغة الإنجليزية والعكس، منتخبا مجموعة من الأعمال الأدبية من ثقافات وحضارات متنوعة لضمها للمكتبة العربية. ينحدر الغانم من أسرة علمية في عدن، جنوب اليمن، وهو مهندس واقتصادي وإداري
الحقيبة الثقافية
* روائيون عرب وأجانب في «ملتقى الرواية» السعودي * يتجه النادي الأدبي بمنطقة الباحة جنوب السعودية لعقد «ملتقى الرواية الخامس» بمشاركة روائيين ونقاد من السعودية والعالم العربي. وهو المنتدى الذي يحظى بمشاركة واسعة من المثقفين السعوديين. ومن المتوقع أن يعقد الملتقى في سبتمبر (أيلول) المقبل ويحمل عنوان
«موسوعة المعلومات العامة»
بعد كتابه الأول «أجب سؤالي عن أطفالي» وعن المؤسسة العربية للدراسات والنشر أيضا، صدر للدكتور ظافر الكيالي، اختصاصي طب الأطفال، كتاب موسوعي جديد ارتكز فيه على خبرته الواسعة في معترك ميدان المعلومات العامة. ويقول د. الكيالي موضحا فكرة كتابه بإيجاز: أصبح الحاسوب أهم وأسرع مصدر للمعلومات اليوم؛ ففي
ميدان التحرير يفيض نثرا.. ويطلق غواية الحكي
بينما كان ميدان التحرير في قلب العاصمة المصرية يحتشد بعشرات آلاف المصريين الذين لم تتح لهم الفرصة، يوم 29 يناير (كانون الثاني) من العام الماضي، لاستيعاب حقيقة ما كانوا مقدمين عليه، كان شاب يقطع بخطى مسرعة ميدان التحرير ويفترش الأرض بأفرخ ورقية بيضاء كبيرة ومجموعة من الأقلام، ويدعو كل من يعبر الميدان
من بغداد إلى لندن.. وبالعكس
في مجموعته الجديدة «بغداد على نهر التيمس» Arabian Tales – Baghdad on Thames من منشورات دار «كوارتيت» بلندن، ينقل خالد القشطيني قراءه من بغداد إلى لندن وبالعكس، ويغنيهم أثناء ذلك بروعة الأسلوب والتفاصيل المشتقة من معرفته الخاصة بحياة وسكان كلتا المدينتين. وأتصور أن قراءه من عرب وإنجليز سيشعرون بنفس
مواضيع نشرت سابقا
في انتظار أدب الثورة
بيروت تقاوم انعكاسات الثورات لكن الخسائر تطاردها
الربيع العربي أهم حدث ثقافي
2011 عام انتخابات الأندية الأدبية.. والمرأة
أمسية شعرية بالجوف تثير أسئلة حول «الشعر النسائي السعودي»
اصدارات
الكتب السياسية تتصدر قائمة قراءات الكتاب عام 2011
لبنان: روايات ودراسات.. والشعر غائب
ليبيا وافتضاح أكذوبة «المثقف الملتزم»
أميركا تصنع أمزجة الشعوب عام 2012